14/7/1433H
يوم حفل التخرج
يوم ليس كأي يوم ,,, رائع يصعب وصف الشعور الذي سكن دقائقه
لم اعلم كيف اعبر عن مابداخلى ,,, ولم تعبر عنه غير دموعي المتساقطه
ذكريات خمسة اعوام مرت امام عيني ,,, وعند تأهبي للمسيره
شعرت بعظمة كبيره ,,, وشعرت بفخر بما قدمته
تبدلت كل الاحزان والاوجاع ,,, الى فرح ينساب بداخلى
بكل رقه وحياه ,,, اشعر به واجهل وصفه
ولم اجد الكلمات التي تقدره غير حمدي لله وشكري له
تذكرت حينما ابكي طلبا من الله ان يساعدني في اجتياز الاختبار
كذلك في اتمام المشروع وغيرها من الامور
والان ابكي شكرا وحمد لله على فضله العظيم ومساعدته لى
في تيسير اموري ووقفي في صفوف الخريجات
فالحمد لك ربي والشكر
كما لا انسي والداي امي وابي ,,, عندما رؤوني بثوب التخرج
شعرت ان فرحهم اكبر من فرحي وان عيونه غرقت بالدموع فرحاً
برؤيت صغيرتهم قد كبرت ووصلت لما تطمح له ولما يرضيهم
شكرا لهم وان كلمة الشكر لا تكفي حقهم في السهر على راحتي
والدعاء لى والعمل على توفير ما احتاجه خلال دراستي
امي وابي ادعي المولى ان يحفظكما لى وان يكمل فرحتكما وتروني في اعلى المناصب
لاقول هذا بفضل امي وابي بعد فضل الله علينا
.jpg)
.jpg)
.jpg)
.png)
.png)
.jpg)
.jpg)
.jpg)
