الثلاثاء، 9 أكتوبر 2012





حقيقه أشعر أن عددهم أخذ في تزايد كل دقيقه وهم تلك الفئة التي ينعدم الضمير 

بداخلها وتغرها الحياة لدرجة أنها تتناسي رجوع كل عمل سيئ تفعله في

 حق الأخرين عليها وأنها سوف تحاسب عليه سواء كان ظلم

 او جحود او غيرها من الأفعال السيئة والشنيعة التي يتركبونها 

                                       
                                          Aliah Alyami

5 التعليقات:

  1. مهما تزايد عدد هذه الفئة التي يسير في شريان دمها مبدأ المصالح الشخصية و تنعدم فيها المشاعر والاحاسيس، يبقى هناك من يرانا ويرحمنا أكثر من رحمة أمهاتنا بنا، فمن رحمته سبحانه أن يرسل لنا أناس نستنشق من رحيقهم صدق مشاعرهم وصفاء قلوبهم وحرصهم على الاخذ بأيدينا إلى مافيه صلاح و خير لنا.❤️🌹

    ردحذف
  2. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
    الردود
    1. هذا ما يسمى العدل
      فالحمدلله دائماً وابداً على عطاياه لنا وعلى ارساله لمن يقف معنا ولمن يخبرنا بأن الحياة جميله وأن الدنيا مازالت بخير، دعواتي الصادقه لهم بأن يحفظهم الله من شر الدنيا ومن عليها وان لا يجعل لهم حاجة عند احداً غيره.
      شكراً لك ولردك الجميل

      حذف
    2. هذا ما يسمى العدل
      فالحمدلله دائماً وابداً على عطاياه لنا وعلى ارساله لمن يقف معنا ولمن يخبرنا بأن الحياة جميله وأن الدنيا مازالت بخير، دعواتي الصادقه لهم بأن يحفظهم الله من شر الدنيا ومن عليها وان لا يجعل لهم حاجة عند احداً غيره.
      شكراً لك ولردك الجميل

      حذف
  3. هذا ما يسمى العدل
    فالحمدلله دائماً وابداً على عطاياه لنا وعلى ارساله لمن يقف معنا ولم يخبرنا بأن الحياة جميله وأن الدنيا مازالت بخير، دعواتي الصادقه لهم بأن يحفظهم الله من شر الدنيا ومن عليها وان لا يجعل لهم حاجة عند احداً غيره
    شكراً لك ولردك الجميل

    ردحذف

¦§¤~! بأنتظار شذا حرفك يزهي رسالتي ¦§¤~!