حيرةٌ وترقُب ، تُقيدُني وتزيدُ شدة قيدي مع كل دقّةً يدقها قلبي ، مقعد لا حراك ، بين تلك الدرجات التي ضننت أنني أستطيع صعودها بدون عنا وحزن ، بدون شعور الفراغِ وألم الفقدْ ، ذلك الذي يمزق أحشاء قلبي ، فامر ساقي بالعودة للخلف ليثبته ذلك الحنين الذي يزداد مع كل صوت أسمعه منهم وكل كلمة أقرأها عنهم ف تطيع ساقي اليمنى كلماته الحانيه لتعود للخلف ، فلا ألبث معهم الإ لحظات يختفي فيه ماسبق وتصعد قدماي درجات أكثر في البعد عنهم ، ف تصادمه تلك المشاعر لتعيد ماسبق ، ف أزداد حيرةً وتعب ، ف ليس كل مانريده نحصل عليه كما ليس كل ما حصلنا عليه نريده .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق
¦§¤~! بأنتظار شذا حرفك يزهي رسالتي ¦§¤~!