وبعد موتهً أوشكت أن تصبح أبدية، جائت تلك اليد البيضاء لتحيها بكل حبٍ ودفءْ، لتنتشلها من جروح الماضي وأحزانه وتبثُ فيها روح الحياة الجميله، بصوتً دافئ وقلبً محب وروحاً نقيةً وعيناً تشتاق لرؤيتي أقف مجدداً كما كنت في السابق بل وأقوى.
نعم أحب تلك اليد وأمسك بها بكل قوتي، لا اريدها أن تتركني الان لأنني في أول يوم ميلاد لي.
في الختام: قد تقرأ كلماتي وتجدها مبتوره ولكنني أعترف أنني أضعت الكلمات فلا أعلم ماذا اقول غير تلك الابتسامة التي تزين شفتاي.
"إلي تلك اليد البيضاء ودعتك الله "
نعم أحب تلك اليد وأمسك بها بكل قوتي، لا اريدها أن تتركني الان لأنني في أول يوم ميلاد لي.
في الختام: قد تقرأ كلماتي وتجدها مبتوره ولكنني أعترف أنني أضعت الكلمات فلا أعلم ماذا اقول غير تلك الابتسامة التي تزين شفتاي.
"إلي تلك اليد البيضاء ودعتك الله "
في كل صباح نستيقظه هو يوم ميلاد جديد لنا، نبدأه ثقة وتفائلاً بأن الله لن يخيب لك ظناً و رجاءً بأننا سنصادف بيومنا أشياء جميلة و أناس يغمرون قلوبنا سعادة وراحة.
ردحذففيارب احفظهم بحفظك، وأمددهم بقوة من عندك، وأبدل ضعفهم قوةً وحزنهم فرحاً وادم عليهم ابتسامتهم فهناك من يجب أن يراهم يبتسمون😊...